مجموعة صور: بلدة ووتشن القديمة
متوسط أمل الحياة عند الولادة في الصين سيبلغ 79 عاما بحلول عام 2030
خبير: مقاتلة الشبح الصينية جي-20 قد تظهر في معرض تشوهاي للطيران
فن اللوحات الرملية المميزة في التبت
بناء طريق على جرف خطير في منطقة جبلية
الوجهات العشر الأكثر شعبية لدى الطبقة الراقية من المستهلكين الصينيينصرّح وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أغلو، في 24 أكتوبر الجاري بأن الجيش التركي يشارك بشكل مباشر في معركة إستعادة الموصل وحقق عدة نتائج. وقال جاويش إن الجيش التركي تمكن إلى الآن من القضاء على 700 مقاتل على الأقل في تنظيم داعش. وأضاف "إن العراق هي جارتنا من الشمال ودولة صديقة. وأن سيادة وإستقرار العراق من سيادة وإستقرار تركيا."
لكن متحدث بإسم الجيش العراقي نفى في ذات اليوم مشاركة الجيش التركي بشكل مباشر في معركة الموصل، وطالب رئيس الوزراء العراقي العبادي الجانب التركي بإحترام سيادة العراق. "نحن نعارض كل تدخل في السياسة الداخلية العراقية وكل إنتهاك لسيادة العراق،" وأضاف، "نأمل من جارتنا تركيا عدم اللجوء إلى مثل هذه السلوكات الخطرة والحساسة لتهديد العراق، لأننا نريد الحفاظ على علاقات جيدة مع تركيا ومختلف الدول المجاورة."
ماسر الخلاف العراقي التركي حول معركة الموصل إذن؟ في خلفية هذا الخلاف، يوجد تداخل لـ 3 عوامل رئيسية، تتمثل في: ضرب المسلحين الأكراد، تحقيق التوازن مع إيران وحماية السيادة.
يسود وسائل الإعلام الأجنبية إعتقاد بأن التضارب في الروايتين العراقية والتركية، يعود أساسا إلى إختلاف الحسابات الإستراتيجية.
أولا، أصرّت تركيا على المشاركة في معركة الموصل دون إذن عراقي للوقوف أمام تمدد المسلحين الأكراد. وقد صنفت تركيا حزب العمال الكردي كمنظمة إرهابية.
وأشار جاويش في 24 أكتوبر الجاري، إلى أن تركيا إلى جانب ضرب تنظيم داعش، قامت بمضاعفة جهودها في ضرب مسلحي حزب العمال الكردي المتمركزين بمنطقة سينجار شمال العراق. كما تتفاوض الحكومة التركية مع حكومة منطقة الحكم الذاتي الكردية شمال العراق حول إنشاء منطقة أمنية شمال العراق.
يرى محللون أن تركيا لاتطمح إلى السيطرة على القوى الكردية في شمال العراق فحسب، بل لديها الرغبة في تقاسم إدارة المنطقة بعد الحرب.
ثانيا، تمتلك العراق ذات الغالبية الشيعية علاقات جيدة مع إيران، وقد أبدت إيران دعمها للمليشيات الشيعية المشاركة في معركة الموصل، وهذا لايخدم المصالح الإستراتيجية لتركيا ذات الغالبية السنية.
في هذا السياق، قالت قناة بي بي سي البريطانية إن العلاقات الجيدة التي تربط إيران بحكومة العراق الشيعية دفعت تركيا لتقديم نفسها "حاميا" للقوى السنية والكردية، آملة من خلال ذلك إضعاف النفوذ الإيراني في العراق.
من الجانب الإيراني، إنتقد حسن روحاني مشاركة تركيا في معركة الموصل بدون التشاور مع العراق، ما يعد "سلوكا خطيرا". وهذا مايعكس الصراع التركي الإيراني في العراق.
ثالثا، توجد خلافات قديمة بين العراق وتركيا حول قضية السيادة. فقد طالبت الحكومة العراقية منذ 2004 الجيش التركي الإنسحاب من العراق. لكن في نهاية 2015 قامت تركيا بزيادة تواجدها العسكري في العراق، مدفوعة بحسابات الإستراتيجية.
من جهة أخرى، قرر البرلمان التركي خلال الشهر الحالي، تمديد مدة تواجد القواة التركية في الموصل لسنة إضافية، في حين قوبل هذا القرار بالإدانة من البرلمان العراقي، الذي رأى بأن قرار البرلمان التركي يسمح لـ"الجيش التركي بإنتهاك الأراضي التركية".
لكن قناة بي بي سي البريطانية، توقعت بأن يقف التوتر في العلاقات بين البلدين" عند هذا الحد". وهذه النقطة يمكن ملاحظتها من عدم إنكار الجانب العراقي لتدريبات الجيش التركي للقواة الكردية المحلية. لكن، بالنظر على المدى الطويل، تبقى العلاقات بين البلدين بعد نهاية الحرب في حاجة للمراقبة المتأنية على المستوى الإستراتيجي والطائفي والمصلحي.
عرض 400 قطعة أثرية من المضبوطات بالموانئ في المتحف المصري
دبي تتعلم تجربة شنغهاي في تنظيم إكسبو خلال "أسبوع دبي"
عرض أزياء للأقليات العرقية في جنوب غربي الصين
"مطعم السجن " يجذب الزبائن فى شمال الصين
الزوار لا يعرفون توم كروز أثناء تجوله في المدينة المحرمة ببكين
غابة من زجاجات البيرة فوق سماء تشينغداو
مناظر جوي للقصر الذهبي على قمة جبل وودانغ
مناظر الخريف في شينجيانغ
أم تعد لإبنتها فطورا يجسد مناظر من قصائد كلاسيكية
أفضل 10 وجهات للسياحة الخريفية في الصين
"خريطة الصين "من الأرز لإستقبال العيد الوطني
حديقة بينغتانغ الدولية السياحية والثقافية لتلسكوب راديو بجنوب غربي الصين