"جناح تجريب الموت" في الصين يلفت أنظار وسائل الاعلام العالمية
فعالية لـ"تقبيل الغرباء" فى الصين
تمازج بين لونين الابيض لزهرة المشمش والاحمر لجدار القصر الامبراطوري تراوح بين سحر الربيع والجو الرومانسي
بأسلوب عربي...صور مبدعة لأطفال يلفتون الأنظار
مسؤولة حكومية ريفية صينية ترتدى الأزياء التقليدية لترويج السياحة المحلية
فنان فلسطيني يبدع رسوما حية على الصبارالقاهرة 8 أبريل 2016 / وسط أجواء مبهجة، وعلى أنغام الأغاني الهندية، احتفل المئات من المصريين والهنود اليوم (الجمعة) بمهرجان الألوان الهندي.
وتقاذف الحضور، وغالبيته من الشباب والفتيات، بودرة ملونة غطت ملامح وجوههم وملابسهم، وذلك خلال المهرجان الذي أقيم بنادي القاهرة المجاور لدار الأوبرا المصرية في قلب القاهرة، ورعته السفارة الهندية.
وتراقصت النساء من مختلف الأعمار على الأنغام الهندية، وأدين رقصات هندية ومصرية عبرن بها عن فرحتهن بهذه المناسبة، والتقطن صورا تذكارية.
ورغم أن حضور المهرجان لم يكن مجانا، حيث بلغ سعر تذكرة الدخول 50 جنيها (نحو 6 دولارات)، إلا إنه شهد حضورا مميزا وحالة من المرح.
وقالت مي خفاجي منظم مهرجان الألوان، التي غطى اللونان الازرق والاحمر وجهها مناصفة بالطول، إنها "معجبة كثيرا بالهند".
وأضافت لوكالة أنباء ((شينخوا)) إنها "حضرت مهرجان الألوان لأول مرة في الهند، ووجدته ممتعا للغاية، لذلك قررت نقله إلى مصر، ونجح الأمر".
وأوضحت أنها بدأت الأنشطة الهندية في مصر خلال عام 2009، بمهرجان الألوان ثم أعقب ذلك إقامة أحداث ثقافية هندية وليالي سينمائية واجتماعية تجمع بين المصريين والهنود.
واعتبرت مثل هذه الأحداث مهمة للغاية لأنها تمنحنا طاقة ايجابية للحياة.
من جهتها، قالت نهى حسن، وهي فتاة في نهاية العشرينيات من عمرها، تلطخ وجهها وملابسها بودرة صفراء وحمراء، إنها جاءت مع أصدقائها لحضور المهرجان الهندي.
ووصفت حسن مهرجان الألوان بأنه "جيد جدا طبعا.. وتحفة"، مشيرة إلى أن الثقافة الهندية أضفت "جوا جيدا" في مصر.
ورأت أن هناك "جوا من الفرحة" بين الهنود والمصريين الذين حضروا المهرجان.
في حين قال سيد وهو مدير شركة سينمائية "أنا من الهند لكن اعيش في القاهرة، المكان هنا جميل، وآمل أن يعود السياح للقاهرة للاستمتاع بهذه الألوان".
ورأى أن "المهرجان جميل، والحضور كذلك، وهذه المرة الثانية التي أحضر فيها مهرجان الألوان"، ووصف ما جرى خلال المهرجان اليوم بأنه "ممتع".
وعن الفرق بين المهرجان في الهند ومصر، قال إن "المهرجان يستمر في الهند ساعات فقط، لكن في مصر يمكن أن يستمر طول السنة، وهذا أفضل بالطبع".
وأشار إلى أن المهرجان يعرف في الهند بـ "هولي فاجوا"، وهو مهرجان تاريخي، يحكي قصة قتل الشيطان، وتستخدم فيه الألوان تعبيرا عن السعادة.
من جانبها، عبرت الطفلة المصرية إلينور ألفونس عن سعادتها بحضور المهرجان.
وقالت إنها حضرت المهرجان مع والدتها وإخوتها وأصحابها، لأنها أرادت أن " تجرب حاجة جديدة".
وختمت بالقول إن "المهرجان جميل، وأنا مبسوطة".
ومهرجان الألوان هو مهرجان شعبي هندوسي يحتفى بحلول فصل الربيع في الهند والدول التي بها جاليات هندوسية كبيرة.
ولهذا المهرجان جذور دينية ترتبط ببعض الأساطير الهندوسية.
وتعود أول إشارة مكتوبة لهذا المهرجان إلى كتابات من القرن السابع الميلادي، ومن بين طقوسه إلقاء الناس مساحيق ملونة ومياه معطرة على بعضهم البعض.
"الجمباز" حلم أطفال يعيشون في أعماق الجبال
المَرفَأ الملكي والجسور الحجرية في بلدة مودو
أكبر معرض للمومياء في كاليفورنيا
كتب مقدسة على الشعرية في اليابان
مصمم بريطاني يعدّل صور انستاغرام بشكل مضحك
بالصور.. حفلة الزفاف للممثلين الصينيين المشهورين وو تشي لونغ و ليو شي شي
تقليعات موضة لا يفهمها كثيرون
عرض ماسة "القمر الأزرق" في مزاد سوثبي
تسريحات الشعر المتنوعة في يوم رأس التنين
عرض أزياء شينجيانغ يحتفل بيوم المرأة العالمي
أطباق شهية في أسواق ليلية بجنوب شينجيانغ
ماليزية تجسد شخصيات ديزني بالماكياج