جيانغسو: طريق جبلي متعرج يجلب الثراء للمزارعين
التصوير الجوي لتشونغتشينغ يظهر "ممر البومة العلوي"
يانغشين الصينية تستعمل الذكاء الاصطناعي في صناعة السجاد
لأول مرة في العالم .. إشارة مرور حصرية للإبل في قانسو
هذه ليست صور فلكية وإنما أعمال تطريز
راكون أم ثعبان؟ مقاهي حيوانات مختلفة تظهر في شنغهاي![]() |
19 ابريل 2021/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/ أشار "الكتاب الأزرق السوري: تقرير التنمية السورية (2020)" (المشار إليه فيما يلي باسم "التقرير") الصادر عن مركز الدراسات السورية بجامعة نورث وسترن الصينية ودار نشر أدب العلوم الاجتماعية في 17 أبريل، إلى أن الصين وسوريا حققتا اختراقات في التعاون الاقتصادي لإعادة الإعمار في إطار مبادرة "الحزام والطريق"، وقد تصبح الشركات الصينية إحدى القوى المهمة في إعادة إعمار الاقتصاد السوري.
يرى التقرير أن عام 2019 هو بداية إعادة إعمار سوريا، وان الأخيرة بدأت الإعمار تدريجيا بعد استقرار الوضع في ساحة المعركة السورية بشكل عام، وتعرض قوات المعارضة السورية للضغط في محافظة إدلب ومحيطها شمال سوريا، وصعوبة هز المنطقة التي تسيطر عليها قوات الحكومة السورية. كما نظمت الحكومة السورية عدداً من المعارض التجارية والمعارض بأحجام مختلفة لجذب المستثمرين الأجانب وإعادة تنشيط الاقتصاد السوري.
وأشار التقرير إلى أن مبادرة "الحزام والطريق" هي وسيلة مهمة لتعزيز التنمية والتعاون بين الصين ودول الشرق الأوسط، حيث حققت الصين وسوريا اختراقات في التعاون الاقتصادي لإعادة الإعمار في إطار مبادرة "الحزام والطريق"، وقد تصبح الشركات الصينية إحدى القوى المهمة في إعادة بناء الاقتصاد السوري.
امتدت الاضطرابات في الشرق الأوسط التي بدأت مع "ثورة الياسمين" في تونس في أوائل عام 2011، إلى سوريا، مما أدى إلى اندلاع أزمة سياسية في سوريا. وأشار التقرير إلى أنه منذ اندلاع الأزمة، التزمت الصين على الدوام بالمبادئ الأساسية للتسوية السياسية للقضية السورية، واحترام وصون سيادة سوريا واستقلالها ووحدة أراضيها. ومع استقرار الوضع في سوريا وظهور إعادة الإعمار الوطني على جدول الأعمال، شاركت الصين بنشاط في إعادة إعمار سوريا على أساس الحوار السياسي، والتركيز على التعاون الاقتصادي، وتوفير المساعدات الإنسانية.
يرى وو سي كه، عضو اللجنة الاستشارية للسياسة الخارجية في وزارة الخارجية الصينية والمبعوث الخاص السابق للشرق الأوسط، أنه في الذكرى العاشرة للأزمة السورية، فإن التفكير في القضية السورية ينير الحوكمة العالمية اليوم. وفي غضون ذلك، فإن صمود تمسك الصين بالحل السياسي للقضية السورية، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، واحترام سيادة الدولة، وغيرها من المبادئ الأخرى أمام اختبار التاريخ امتلكت قيمة العصر.
"تستحق التجربة في سوريا التفكير واليقظة والحذر". وأشار وانغ لين تسونغ، نائب مدير معهد دراسات غرب آسيا وأفريقيا التابع للأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية، إلى أن مسألة سوريا هي في الأساس مسألة كيفية حماية السيادة والاستقلال وبناء السلطة. وفي الوقت الحاضر، لا تزال القضية السورية محور اللعبة الجيوسياسية الحالية في الشرق الأوسط، ولها تأثير ارتباط وثيق للغاية مع القضايا الساخنة الأخرى، وهي صورة مصغرة للتناقضات المعقدة في الشرق الأوسط، وهي أيضًا ريشة الطقس لمراقبة العلاقات الدولية وإعادة تشكيل نظام في الشرق الأوسط.
بدء تجريب الحافلات ذاتية القيادة في تشونغتشينغ
سانيا، هاينان: "بناء بيوت" للأسماك
بلدة تشوشيانغ، أكبر قاعدة في العالم لصناعة المكاوي ومجففات الشعر
معرض قوانغدونغ للألعاب عبر الأنترنت يجذب تجار من جنسيات مختلفة
حقل نفط أخضر جديد تدشنه كنوك في بحر بوهاي
شنغهاي تفتتح أول محطة لتبديل بطاريات السيارات الكهربائية
تعليق: الصين تساهم في دفع قضية الحد من الفقر في العالم
تينسنت كلاود تطلق مركز لبيانات الإنترنت في مملكة البحرين
اقتصاد الجليد والثلج في الصين يشهد ازدهارا كبيرا
مؤسسة صينية تتولى بناء مشروع نفق حضري تحت الأرض في المملكة العربية السعودية
" كلية الأرض" في الصين
كل ما تريد معرفته حول التطعيم ضد كوفيد-19