جيانغسو: طريق جبلي متعرج يجلب الثراء للمزارعين
التصوير الجوي لتشونغتشينغ يظهر "ممر البومة العلوي"
يانغشين الصينية تستعمل الذكاء الاصطناعي في صناعة السجاد
لأول مرة في العالم .. إشارة مرور حصرية للإبل في قانسو
هذه ليست صور فلكية وإنما أعمال تطريز
راكون أم ثعبان؟ مقاهي حيوانات مختلفة تظهر في شنغهايدمشق 15 أبريل 2021 (شينخوا) أكد فيصل المقداد وزير الخارجية والمغتربين السوري أن بلاده أوفت بكل التزاماتها بموجب انضمامها إلى اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية رغم الأوضاع الصعبة للغاية التي كانت تمر بها خلال تلك المرحلة، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا).
وأفادت (سانا) بأن الوزير المقداد لفت خلال اجتماعه اليوم (الخميس) مع كل السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى دمشق إلى أن سوريا ومعها العديد من الدول الأخرى كانت تدرك منذ البداية أن الدول التي دعمت ومولت وسلحت وقدمت كل التسهيلات للمجموعات الإرهابية المسلحة على الأراضي السورية وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وألمانيا وبريطانيا ستقوم باستخدام الملف الكيميائي السوري ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية لتحقيق أهدافها العدوانية ضد سوريا.
وأكد المقداد أن الجيش السوري الذي يخوض معارك الشرف في مواجهة الإرهاب العالمي على الأراضي السورية ويحقق الانتصار تلو الانتصار لم يستخدم مثل هذه الأسلحة في أصعب المعارك التي خاضها ضد التنظيمات الإرهابية المسلحة.
وانتقد اعتماد (فريق التحقيق وتحديد الهوية) غير الشرعي في تحقيقاته على مصادر مفتوحة وعلى ما قدمه له الإرهابيون وجماعة (الخوذ البيضاء) الإرهابية ومخابرات بعض الدول المعادية لسوريا من معلومات مضللة في تناقض تام مع ما ينص عليه ميثاق المنظمة.
وشدد الوزير المقداد على أن مشروع القرار الذي تقدمت به فرنسا إلى الدورة الـ 25 لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية هو فصل جديد من فصول التآمر على سوريا ويندرج في إطار الاستراتيجية العدوانية التي تمارسها الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها ضد سوريا وهو قرار مسيس بامتياز ويشكل سابقة خطيرة في المنظمة وستكون له تداعيات خطيرة على مستقبلها.
وطالب الدول الأطراف في اتفاقية الأسلحة الكيميائية بدعم سوريا والوقوف في وجه محاولات الدول الغربية لتسييس عمل منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
وكانت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية قد اتهمت في تقرير قبل أيام ، الحكومة السورية بشن هجوم بالأسلحة الكيماوية على مدينة سراقب بريف إدلب العام 2018.
وقال التقرير إن الهجوم أسفر عن إصابة 12 شخصاَ، مبدياَ الأسف لكون الحكومة السورية رفضت السماح للمحققين بزيارة موقع الهجوم رغم طلبات متكررة.
وتوصل فريق من المحققين التابعين للمنظمة لهذه النتيجة بعد استجواب 30 شاهداَ وتحليل عينات أخدت من مكان الهجوم ومعاينة الأعراض التي أصيب بها الضحايا والطاقم الطبي، إضافة إلى صور التقطتها الأقمار الصناعية، بحسب التقرير.
وسبق أن اتهمت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في تقرير نشر سابقاَ القوات السورية بشن هجمات بغاز السارين والكلور على بلدة اللطامنة بريف حماة العام 2017، وفي دوما بريف دمشق الشرقي العام 2018.
ونفت الحكومة السورية مرارا مسؤوليتها عن شن هجمات كيماوية في عدة مناطق بالبلاد، مؤكدة أنها سلمت مخزوناتها من الأسلحة الكيميائية تحت إشراف دولي بموجب اتفاق أبرم العام 2013.
بدء تجريب الحافلات ذاتية القيادة في تشونغتشينغ
سانيا، هاينان: "بناء بيوت" للأسماك
بلدة تشوشيانغ، أكبر قاعدة في العالم لصناعة المكاوي ومجففات الشعر
معرض قوانغدونغ للألعاب عبر الأنترنت يجذب تجار من جنسيات مختلفة
حقل نفط أخضر جديد تدشنه كنوك في بحر بوهاي
شنغهاي تفتتح أول محطة لتبديل بطاريات السيارات الكهربائية
تعليق: الصين تساهم في دفع قضية الحد من الفقر في العالم
تينسنت كلاود تطلق مركز لبيانات الإنترنت في مملكة البحرين
اقتصاد الجليد والثلج في الصين يشهد ازدهارا كبيرا
مؤسسة صينية تتولى بناء مشروع نفق حضري تحت الأرض في المملكة العربية السعودية
" كلية الأرض" في الصين
كل ما تريد معرفته حول التطعيم ضد كوفيد-19