القناصات العربيات يظهرن مهارتهن وجمالهن في الصين
مميزة! الأوراق النقدية العمودية في العالم
الصين تصدر نقودا تذكارية احتفالا بالذكرى الـ 40 لانطلاق مسيرة الإصلاح والانفتاح
"متحف الزمن" يأخذك لتجربة الأشياء القديمة على مرور 40 عاما
شانغهاي تفتتح أول فندق تحت الأرض في العالم
تشخيص الأورام السرطانية في الصين يدخل عصر الذكاء الإصطناعي![]() |
الإسماعيلية، مصر 22 نوفمبر 2018 / في مقر معهد كونفوشيوس بجامعة قناة السويس في محافظة الاسماعيلية، شرق القاهرة، افتتح المعرض "الدائم للثقافة الصينية"، وذلك تحت رعاية الدكتور عاطف أبوالنور رئيس الجامعة، بالتعاون مع هيئة آثار بكين.
ويتضمن المعرض صورا للعاصمة الصينية في مختلف الأزمنة من الأصالة الى الحداثة.
وقال الدكتور حسن رجب مدير معهد كونفوشيوس بجامعة قناة السويس، في تصريح لوكالة أنباء ((شينخوا))، إن "الغرض من المعرض هو إعطاء الزائرين، خاصة طلاب اللغة الصينية، مجالا أوسع من المعلومات حول العاصمة الصينية بكين".
وأضاف أن الطلاب بمعهد كونفوشيوس يدرسون مادة المقال، ويجب على كل منهم أن يكتب مقالة طويلة حول تفاصيل المدينة.
وفور انتهاء المسؤولين الصينيين والمصريين من قطع شريط الافتتاح، هرول الطلاب إلى داخل المعرض، ويحمل كل منهم ورقة صغيرة مكتوب بها سؤال حول الصين.
وقالت رقية لطفي، وهي طالبة بمعهد كونفوشيوس، إن المعرض زودها بمعلومات غزيرة حول بكين وتاريخها.
وتحت كل صورة معروضة في المعرض توجد معلومات مكتوبة باللغتين الإنجليزية والعربية، مما يساعد الطلاب كثيرا في كتابة المقال.
وأبدت لطفي إعجابها الكبير بتصميم المباني القديمة، وكذلك ناطحات السحاب الحديثة في بكين.
وسيبقي معهد كونفوشيوس على المعرض مفتوحا ليس فقط لطلاب اللغة الصينية، لكن أيضا لطلاب المدارس في مختلف الأعمار، بحسب رجب.
من جهتها، اعتبرت تشو تينغ تينغ، وهي مديرة صينية بالمعهد، أن المعرض "منصة لتعلم الكثير عن الثقافة الصينية، وخاصة المنازل التي تعد جزءا مهما من حياة الصينيين".
وينقسم العرض داخل المعرض إلى أربعة أجزاء، الأول حول المنازل الصينية وتصميمها، والثاني حول مجموعة من المنازل التي تكون الشارع، والقسم الثالث عبارة عن مجموعة الشوارع التي تكون المناطق، ثم أخيرا مجموعة المناطق التي تشكل المدينة.
وأضافت أن المعرض اختار بكين هذه المرة لأنها أكثر المدن شهرة بين المصريين عن المدن الأخرى، خاصة أنها غنية بتاريخها على مدار العصور.
وأشارت إلى أن "المعرض يمثل منازل بكين وشوارعها ومناطقها في الحياة القديمة والحديثة".
ويمكن للزوار عبر مجسمات المعرض أن يسافروا عبر تاريخ الحضارة الصينية بسهولة.
ويتضمن المعرض، أيضا بعض الأنشطة حول قص الأوراق، والموسيقى الصينية، ورسم الوجه، وكذلك طقوس شرب الشاي الصيني.
ولم يكن المعرض مقصورا فقط على طلاب اللغة الصينية، حيث جاء إسلام محمود الطالب في كلية العلوم بجامعة قناة السويس لمشاهدة الأنشطة، والإطلاع على تاريخ بكين.
وقال إسلام، لـ ((شينخوا))، إن "صور قصر السماء والمدينة المحرمة في بكين قد أبهرتني بشدة".
وختم "لقد تعلمت اليوم معلومة جديدة عن الصين، وهي أن فصل الصيف في بكين هو أفضل الفصول، لأن الرياح تكون قادمة من الجنوب".
النساء يشغلن أكثر من 40% من الوظائف في الصين
تسريع وتيرة اتجاه العلامات التجارية للسيارات الصينية نحو الشرق الأوسط
طلاب صينيون يخترعون نظاما لتصفح الكتاب عبر موجات الدماغ
الصين أكبر منتج عالمي للكيوي
إقبال كبير على الكتب الصينية خلال معرض الجزائر الدولي للكتاب
افتتاح منتدى التعاون الإعلامي لمبادرة الحزام والطريق 2018 في هاينان
الصين تبدأ بناء أول مطار دائم في القطب الجنوبي
أطفال الأرياف الصينية يعانون إدمان الإنترنت
إقامة شراكة بين الصين وعدة دول عربية في مجال الطاقة
الصين تكشف عن تفاصيل أول محطة فضائية مأهولة
بصور.. نحت سور الصين العظيم على الخشب
"مطعم أطباق شانغهاي" يفتتح فى معرض الصين الدولي للاستيراد