قطار السرعة الخارقة الصيني يدخل مرحلة التصور النظري
شبكة الطرقات الحديثة ستغطي جميع القرى الصينية بحلول 2020
كيف شهدت الصين تحولات تاريخية خلال الـ5 سنوات الأخيرة؟ البيانات ستجيبك!
الدقيقة الواحدة التي لم تهتم بها.. ماذا يحدث في الصين؟
أكثر من 120 دولة ستشارك في معرض الصين الدولي للاستيراد
الصين ستنشر نظام انترنت عالمي للأقمار الصناعية يتيح التغطية في اي نقطة على الأرضقال وزير الخارجية التنزاني إن الصين ظلت تساعد في خلق فرص العمل للشعب الأفريقي وتقدم فرص التدريب الجديدة لتعزيز مهارات العمل في القارة.
وأضاف وزير الشؤون الخارجية والتعاون في شرقي أفريقيا، أوغستين ماهيغا، في مقابلة مع ((شينخوا)) يوم الثلاثاء إن المشاريع الرئيسية مثل السكك الحديدية ومختلف أنواع المعامل التي تبنيها الصين في القارة لا تسهم في تلبية الاحتياجات الأساسية فحسب بل تسهم أيضا في توفير الكثير من فرص العمل.
وتعليقا على ما زعمه وزير الخارجية الأمريكي المقال ريكس تيليرسون من أن الاستثمار الصيني في أفريقيا لا يحقق الكثير من فرص العمل، قال كبير الدبلوماسيين في تنزانيا "ليس من الصحيح القول إن الاستثمارات والنشاطات الاقتصادية الصينية لا تخلق فرص عمل محلية".
وكان وزير الخارجية الأمريكي المقال، ريكس تيليرسون، قد زعم في آخر جولة أفريقية له أنه يتعين على الدول الأفريقية أن تكون حذرة من التفريط بسيادتها عندما تتلقى قروضا من الصين، التي تعتبر الشريك التجاري الأكبر للقارة الأفريقية.
وأوضح الوزير التنزاني أنه عندما تحتاج أفريقيا إلى صناعات ومشاريع محددة، مثل خطوط السكك الحديدية، وبعد أن تفقد الدول الأفريقية إمكانية الحصول عليها من دول أخرى أو لا تستطيع الحصول عليها بسبب شروط لا تستطيع تلبيتها، فمن الطبيعي أن تتوجه الدول الأفريقية إلى الصين المستعدة لتقديم المساعدة.
وأضاف بأن الصين تصر على تقديم المساعدة لأفريقيا بدون أية شروط سياسية، وتحث الدول الأخرى على الحذو حذوها.
وعند حديثه عن مشاكل الديون في بعض الدول الأفريقية ، قال الوزير ماهيغا إن هناك بعض الوسائل الإبتكارية لتقديم التسهيلات وتخفيف الديون وجعلها أكثر عقلانية وتنظيما وأكثر فائدة لمستخدميها.
وأشار إلى أن الشيء الجيد في أفريقيا هو أنها حرة في اختيار القروض. وإذا كان بلد أفريقي يحتاج إلى قروض وكانت الشروط غير مقبولة، فبإمكانه المحاولة في السوق الدولية والنظر في خيارات أخرى.
ولكن الوزير ماهيغا أكد على أن الأمر ليس خياريا فيما يتعلق بممارسة الأعمال التجارية مع الصين.
وأوضح قائلا "إنه لأمر ضروري لأن الصين هي ثاني أكبر اقتصاد بالعالم اليوم، وهي بلد تجاري كبير في العالم، وكل الدول تزور بكين للفوز باتفاقيات تجارية. فمن نحن في أفريقيا أو تنزانيا حتى نخجل من فعل ذلك."
ومضى يقول "سيكون من الظلم فعلا القول إن شروط الصين سيئة لأفريقيا ، وجيدة لأوروبا وأمريكا، وإن الأعمال التجارية للصين تكون جيدة في أوروبا وأمريكا الشمالية، بينما هي سيئة في أفريقيا."
وأكد على أنه "وفقا لتقديراتنا، نرى علاقتنا مع الصين تتماشى تماما مع أولوياتنا ومقنعة لنا اقتصاديا."
يذكر ان الصين ظلت أكبر شريك تجاري لتنزانيا على مدى عدة سنوات، وهناك 350 ألف تنزاني يمارسون أعمالا تتعلق بالتجارة مع الصين، وساهمت الشركات الصينية أيضا في بناء مشاريع كبيرة جدا في تنزانيا، منها الطرق والجسور، حيث تساهم في خلق نحو 150 ألف فرصة عمل.
الصين تبدأ في فتح الستار لتصحيح الصناعات المالية
نظام جديد لمنح التأشيرات للكفاءات الأجنبية يعمم في الصين
فيديو: "شرارات الحديد" المذهلة تضيء السماء في مهرجان عيد الربيع الصيني
الصين ستصبح أكبر دولة للطاقة النووية في العالم
صدور الترجمة الإنجليزية لرواية "أساطير أبطال كوندور" الصينية
بكين تعتزم إضافة 2200 هكتار من الأراضي الرطبة في عام 2018
صبي عمره 7 سنوات يتحول الى أصغر مدرب يوغا في الصين
الطلاب الأجانب ينضمون للخدمة في سفر عيد الربيع
العلاج بالوخز بإبر النحل في مستشفى طب صيني تقليدي
الصين تصدر طريقة تدريس الرياضيات الى بريطانيا