الاستمتاع بمتعة التزلج على الجليد في شيشاهاي ببكين
لماذا اختار ماكرون مدينة شيآن محطته الأولى في زيارته إلى الصين؟
نجاح زراعة أول يد ذكية لرجل أبتر في مستشفى بقوانغتشو
النسخة الحقيقية من قصة "الحسناء والثعبان"
فندق الجليد والثلوج الرومانسي في منغوليا الداخلية
فوربس تعلن قائمة أفضل المدن التجارية في الصين لعام 2017غزة 10 يناير 2018 / على منضدة صغيرة وسط منزله القديم في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، يعرض الخمسيني مهنا مهنا، خواتم تعود لأصول يمنية وإيرانية وعربية جمعها في هواية توارثها عن والده منذ ما يزيد عن ربع قرن.
ويسخر مهنا المتزوج والموظف لدى السلطة الفلسطينية جل وقته في تلك الهواية، ويتلقى اتصالات عديدة يوميا من تجار لعرض بضاعتهم عليه.
ويقول مهنا لوكالة أنباء ((شينخوا)) بينما كان ينفض الغبار عن الخواتم، "منذ 25 عاما أقوم بهواية البحث وجمع الخواتم لأنها إدمان بالنسبة لدي وتأخذ كل وقتي".
ويضيف الخمسيني ذو اللحية والشعر الطويلين اللذين كساهما الشيب، أن "العملية شاقة وليست هينة لأنني أركز على أنواع محددة لها مميزات خاصة لا يعرفها أحد غيري بسبب خبرتي الطويلة في هذا المجال".
ويوضح أن هوايته ورثها عن والده الذي عمل بها قبل 60 عاما في جمع الخواتم والقطع الأثرية، قائلا "قمت بالمضي على دربه والحفاظ عليها من الاندثار".
ويهتم مهنا في بحثه عن خواتم العقيق اليماني والفيروز الإيراني واللازورد والياقوت لأنها نادرة وغالية الثمن.
ويشير إلى أنه يمتلك "1900 خاتم اشتراها عبر أصدقاء وتجار جمعوها من دول عربية".
وتأخذ الخواتم التي يقدر سعرها بمئات الاف الدولارات أشكال وأحجام مختلفة.
وبشأن تأثير شراء الخواتم على الوضع المعيشي، يوضح مهنا "حصلت على قرض من البنك لشراء منزل لعائلتي، ولكن شغفي وحبي للهواية دفعني لشراء خواتم به".
ويعرض مهنا مقتنياته عبر صفحة على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) تضم قرابة 20 ألف متابع من قطاع غزة ودول عربية.
ويقول "لدي تواصل شبه دائم من قبل أشخاص وأصدقاء من دول عربية خاصة العراق بهدف شراء المقتنيات والخواتم، ولكن الحصار المفروض على قطاع غزة يصعب الوصول لهؤلاء الأشخاص".
ويضيف الخمسيني أنه "يبيع للزبائن في غزة خواتم ذات جودة ليست عالية ، أن القديمة والأصلية نادرة وسعرها مرتفع، بالإضافة إلى أن لها خواص لا أحد يعرفها".
ومن بين الخواتم التي يملكها مهنا، 53 من العقيق اليماني "المصور الرباني"، وهي أحجار كريمة نادرة جدا يكون عليها صور من صنع الله وليس من صنع البشر، بحسب ما يقول.
ويشير إلى أن تلك الخواتم غالية جدا ولا تقدر بثمن، لافتا إلى أن لها مميزات لا أحد يفهمها سواه من بينها ما يتعلق بالعلاج من الأمراض وتسعد الإنسان وأشياء أخرى.
ويوضح مهنا أنه الوحيد الذي يمتلك تلك النوعية من الخواتم بكرم من الله وميزة فيه عن غيره.
وإلى جانب الخواتم يقتني الرجل الخمسيني تحفا وقطعا أثرية تعودها أصولها إلى مصر والعراق وسوريا ودول عربية أخرى.
ويعرب مهنا عن أمله في إقامة متحف وطني يحمل اسمه يعرض فيه المقتنيات لكي يشاهدها الفلسطينيون والعالم وتحفظ من السرقة والاندثار.
تراجع كبير لمبيعات منتجات تنقية الهواء في بكين
شرطة قوانغتشو تصدر أول بطاقة هوية إلكترونية على الويتشات
الصين تبدأ في تدقيق مصطلحات الطب التقليدي الصيني باللغتين الفارسية والعربية
شركة صينية تبني قاعدة لتربية الأحياء البحرية في مصر
بكين ستجرب مواقف ثلاثية الأبعاد للدرّاجات في العام القادم
غوغل تنشئ مركزا لأبحاث الذكاء الاصطناعي في بكين
التبت تصدر شعير الهضاب لأول مرة إلى الخارج
تشغيل أكبر محطة حاويات ذكية بالعالم في شانغهاي
شاب ألماني: من" النمطية" الى " الانسجام"..5800 كم بالدراجة غيرت انطباعي عن الصين
قريبا "مسح الوجه" لدخول محطّات مترو شنغهاي
عدد شركات التكنولوجيا الفائقة في قوانغتشو سيتجاوز 7000 شركة
الصين تطلق الروبوت الجديد للتخلص من المتفجرات