تربية الجمال، ثروة لسكان القرى على مسار طريق الحرير
تصاميم مبتكرة من اللؤلؤ تلقى رواجا في السوق الصينية
مدينة لويانغ تتجمَّل بزهور الفوانيا
شرطة سنو ليوبارد .."الفريق الوطني الصيني" لمكافحة الإرهاب
حديقة قوسو .. بستان صيني جميل فى مقر منظمة التجارة العالمية
فن التركيب يبين "إمكانية كل الرعاية إضاءة العالم"تحدثت تقارير إعلامية مؤخرا عن دخول بعض عمالقة الإنترنت، مثل أمازون، فيسبوك، آبل وغوغل إلى القطاع المالي. حيث قامت آبل وغوغل بطرح برامج للدفع الإلكتروني، كما حصل فيسبوك على رخصة الدفع الإلكتروني من البنك المركزي الايرلندي، وحصل بذلك على اهلية تقديم خدمات الدفع المالي لجميع المستخدمين في الإتحاد الأوروبي. أما أمازون فلايمكنها تقديم خدمات الدفع فحسب، بل يمكنها أن تقدم قروضا صغرى لعملائها الأمريكيين.
إلى مدى ما يمكن القول أن هذه الشركات الدولية العملاقة في مجال الإنترنت بصدد تقليد شركة علي بابا الصينية، والإستعانة بالعدد الكبير لمستخدميها في الدخول إلى قطاع الدفع الإلكتروني، وتوسيع أعمالها إلى مجال القروض الصغرى وبيع السلع النقدية وغيرها من الخدمات المالية. في ذات الوقت، تنتشر هذه الشركات دوليا على نطاق واسع، وتمتلك مميزات أكبر على مستوى الإدارة الدولية.
لذلك، من المتوقع أن تمثل هذه الشركات الكبرى تهديدا لقطاع البنوك التقليدية. تمتلك البنوك التقليدية مميزات على مستوى عدد المستخدمين والسيولة في ظل التنافسية التي تفرضها شركات التكنولوجيا المالية الصغيرة، لكن هذه المميزات باتت تواجه تحديا من قبل عمالقة التكنولوجيا.
بفضل العدد الكبير للمستخدمين والمميزات التقنية، أصبح بإمكان عمالقة الإنترنت تقديم خدمات أسهل وأسرع في مجال الدفع بالتجزئة، وهو مايؤثر على حصة البنوك التقليدية في سوق الدفع. لكن شركات التكنولوجيا ستواجه عدة عقبات في التوسع إلى مجالات مالية أخرى.
تتعلق عدة عمليات مالية تقليدية بالإئتمان، ولذلك تخضع أعمال البنوك إلى رقابة مشددة، تفاديا لحدوث إضطرابات في النظام المالي. وإذا رغبت شركات الإنترنت في الدخول إلى هذه المجالات، عليها أن تطلب الرخض ذات الصلة من هيئات الرقابة، والخضوع إلى العديد من عمليات الرقابة. ونظرا لإختلاف المعايير بين الدول، على شركات الإنترنت الإلتزام بالمعايير المحددة وتحمل التكاليف اللازمة في الوقت الذي تجني فيه الأرباح من هذه المجالات المالية.
وكحل لتخطي هذه العقبات، قد تلجأ شركات الإنترنت إلى التعاون مع البنوك التقليدية في تطوير السوق. حيث من الممكن أن تتخصص شركات الإنترنت في العمليات النقدية الصغيرة نسبيا وفي التواصل مع العملاء، ومعرفة حاجيات العملاء وتقديم الخدمات اللازمة، في حين تتخصص البنوك التقليدية في تصميم السلع المالية وإدارة المخاطر والرقابة. ولاشك في أن شركات الإنترنت تمتلك إمكانية كبيرة في معرفة حاجيات العملاء نظرا لتحكمها في نطاقا واسعا من معلومات المستخدمين. في ذات الوقت، تستطيع تقديم الخدمات السريعة. لكن على مستوى إدارة المخاطر والرقابة، تمتلك البنوك التقليدية خبرة ومعارف مئات السنين. ويمكن لشركات الإنترنت الإستعانة بقدراتها الإقتصادية الكبيرة، إقتحام المجال المالي من خلال عمليات الإستحواذ على البنوك. وليس من المافجئ أن نشاهد في المستقبل القريب موجة من عمليات الإستحواذ على البنوك تقودها شركات الإنترنت.
لاعب صيني يتحدى برنامج AlphaGo لجوجل في مايو المقبل
أول حاملة طائرات صينية الصنع ستنزل المياه قريبا
فن التركيب يبين "إمكانية كل الرعاية إضاءة العالم"
تزهر زهور الخزامي بحديقة بكين الدولية للزهور
الأطفال يعرضون الفن الشعبي الفريد بالسير على علو مرتفع
السياح الأجانب يتعرفون على ثقافة دودة القز في الصين
ن يلبسن مناظر عالمية جميلة على أجسامهن
وجه مبتسم من الزهور فى نانجينغ
فساتين زفاف مزينة النباتات العصارية
بدء التجارب السريرية على الأسنان المطبوعة بالطباعة ثلاثية الأبعاد في الصين
معالم العالم الرئيسية تطفئ الأنوار لإنارة "ساعة الأرض"
قوانغتشو، المدينة الأكثر شعبية لدى المواهب الأجنبية