بالصور..التطريز فى قومية يى
المسلمون الصينيون يسافرون إلى مكة لأداء فريضة الحج لعام 2016
صلالة بعيون صينية --- فردوس شبه الجزيرة العربية
السيارات الفاخرة للأثرياء العرب تغزو شوارع لندن مرة أخرى
إقامة معرض التحف الصينية والمصرية فى متحف نانجينغ
ملكة مرونة صينية تستعرض مهاراتها العالية17 أغسطس 2016/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/ ظلت المصورة آمي فيتال التي لطالما إحترف تصوير ساحات الحروب قرابة 5 سنوات تلتقط صورا للباندا في محمية وولونغ الوطنية بسيتشوان، ولكي تلتقط صورا دون إزعاج الباندا، ظلت في كل مرة تجرب مختلف الطرق لإلتقاط صورا أكثر قربا لهذا الحيوان.
حينما بدأت آمي خوض تجربة تصوير الباندا في محمية وولونغ الطبيعية الصينية، حذرها السكان المحليون من خطورة مغامرتها خاصة وأنها لياقتها ضعيفة نسبيا، لكنها منذ أن بدأت التصوير في المحمية لبثت 5 سنوات كاملة.
وفقا للإستطلاع الوطني الثالث للباندا البرية، لا يتجاوز إجمالي عدد الباندا البرية 1600 رأس في كامل أنحاء العالم، وينتمي الباندا إلى الصنف الأول من الحيوانات المحمية في الصين. وبلغ عدد الباندا الأسيرة في الصين 333 رأس إلى غاية أكتوبر 2011، لكن، يصعب على الباند الأليفة البقاء في البرية ، ما يهددها بالإنقراض.
يدرب المربين في محمية الباندا هذه الحيوانات على إيجاد الطعام والماء في أماكن محددة، ويرشدونهم في إيجاد الأماكن الآمنة والتأقلم مع الحياة البرية.
تغطي محمية وولونغ قرابة 200 ألف هكتار، وهي تعد إحدى مواطن الباندا في العالم، لكن الباندا خجولة وتحب الإختباء في عمق الأدغال، لذلك يصعب إيجادها إذا دخلت الغابة. ولزيادة إحتمال إيجاد الباندا البرية يقوم العمال في المحمية بتمريغ ثيابهم في بول الباندا. في هذا الصدد، تقول آمي فيتال،"يسألني كثير من الناس عن صعوبات تصوير الباندا، وأنا أجيب أن صعوبة التصوير تفوق الخيال."
![]() |
جبل "تيانشان".. جمالا يسحر العقل
النحت الرملي حول قمة مجموعة الـ20 بشرقى الصين
مضحكا! الشرطة تقبض على اثنين من الأبقار في ميكروباص
اكثر من مائتي قطعة أثرية مصرية تبهر الصينيين في اغسطس
10 أشياء لا ينبغي تفويتها في الصين
مهرجان أوبرا خبي بانغزي
شاور مالك يقود قريته إلى رغد العيش
بيت على الحدود: حياة راع صيني في هضبة البامير
زيارة ل "دار مسنين" الباندا العملاقة
مواطنون بوسط الصين يحتشدون في أحواض سباحة لتجنب درجة الحرارة المرتفعة
صيني يزور 23 دولة برفقة كلبه
إقامة "غرفة تخفيف الضغوط على ساعي البريد" ببكين