مقدمة:
تضرب جذور الصداقة بين الصين والدول العربية في أعماق التاريخ، وتعود القصص المنشورة على طريق الحرير الموروثة لألاف السنين. وحتى لا ننسنى الماضي في تطلعنا نحو المستقبل، دعونا بمناسبة انعقاد القمة الصينية ـ العربية نعود إلى الماضي ونقرأ قصص رائعة من تاريخ الحوار بين الحضارات، ونتطلع الى المستقبل وحقبة جديدة من الصداقة الصينية ـ العربية.