بكين 23 أكتوبر 2022 (شينخوا) هنأ قادة الأحزاب السياسية والمسؤولون الحكوميون والمشرعون في أنحاء العالم اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني والأمين العام للجنة المركزية للحزب شي جين بينغ على انطلاق المؤتمر الوطني الـ20 للحزب الشيوعي الصيني.
وقال بيير لوران، رئيس المجلس الوطني للحزب الشيوعي الفرنسي ونائب رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، إن المؤتمر الوطني الـ20 للحزب الشيوعي الصيني له أهمية قصوى بالنسبة للصين والعالم بأسره.
وأوضح لوران أنه في الوقت الذي يواجه فيه الجنس البشري مجموعة من التحديات، يتطلع العالم بشدة إلى إشارات التنمية والسلام والمشاركة التي قدمها المؤتمر الوطني الـ20 للحزب الشيوعي الصيني.
ووصف شانانا غوسماو، زعيم حزب المؤتمر الوطني لإعادة إعمار تيمور الشرقية والرئيس السابق لتيمور الشرقية، الصين بأنها صديقة وشريكة جديرة بالثقة لتيمور الشرقية، وأعرب عن تقديره لدعم الصين للدول النامية.
وقال بيلاوال بوتو زرداري، رئيس حزب الشعب الباكستاني ووزير الخارجية الباكستاني، إن المؤتمر الوطني الـ20 للحزب الشيوعي الصيني جاء في لحظة حاسمة حيث تخطو الصين خطوة كبيرة إلى الأمام في رحلة جديدة نحو التنمية والازدهار، معربا عن إيمانه بأن المؤتمر الوطني الـ20 سيضخ زخما في سعي الصين لتحقيق هدفها المئوي الثاني.
وأوضح جبران باسيل رئيس التيار الوطني الحر في لبنان، أن المؤتمر الوطني الـ20 للحزب الشيوعي الصيني له أهمية بارزة بالنسبة للحزب الشيوعي الصيني وللصين وللشعب الصيني، حيث سيرسم مخططا جديدا لمستقبل أكثر إشراقا للبلاد، وسيضع البلاد والشعب في مرحلة جديدة من التقدم والتنمية.
وقال سيرو نوغيرا ليما فيلهو، رئيس الحزب التقدمي البرازيلي ورئيس أركان الرئاسة البرازيلية، إن المؤتمر الوطني الـ20 للحزب الشيوعي الصيني حدث ذو أهمية تاريخية كبيرة وتأثير دولي كبير.
وأكد أن البرازيل تعتز بعلاقاتها مع الصين وتتطلع إلى تعميق التبادلات الثنائية والتعاون من أجل خدمة أفضل لمصالح شعبي البلدين.
ومن بين الذين يرسلون رسائل تهنئة أيضا:
كارلوس لوبي، رئيس حزب العمال الديمقراطي البرازيلي؛
جييرمو تيلييه، رئيس الحزب الشيوعي التشيلي؛
غيلبرت فيوليتا، رئيس حزب كونتيغو البيروفي؛
كيكو فوجيموري، رئيسة حزب القوة الشعبية البيروفي؛
جاجيك تساروكيان، زعيم حزب أرمينيا المزدهرة؛
أوليغ جايدوكيفيتش، رئيس الحزب الليبرالي الديمقراطي في بيلاروسيا؛
فالديمار باولاك، رئيس المجلس الأعلى لحزب الشعب البولندي؛
ليزا تاسكينن، رئيسة الحزب الشيوعي الفنلندي؛
إليزابيث رولي، زعيمة الحزب الشيوعي الكندي؛
أحمد بهاء الدين شعبان، الأمين العام للحزب الاشتراكي المصري؛
ميغيل أنجيل سانشيز فاسكيز، الأمين العام للحزب الليبرالي الكولومبي؛
وينستون ألاركون، الأمين العام للحزب الشيوعي الإكوادوري؛
ليري باري، الأمين العام للمؤتمر الوطني الديمقراطي في غرينادا؛
روبين دي ليون سانشيز، الأمين العام للحزب الثوري الديمقراطي في بنما؛
هنريك ستامر هيدين، رئيس الحزب الشيوعي الدنماركي، ومارتن مينكا جنسن، السكرتير الدولي للحزب؛
آندي بروكس، الأمين العام للحزب الشيوعي البريطاني الجديد؛
يوجين مكارتان، الأمين العام للحزب الشيوعي الأيرلندي؛
ماركو ريزو، الأمين العام للحزب الشيوعي الإيطالي؛
أمبروز جورج، نائب زعيم حزب العمال الدومينيكي؛
وولف غالرت وكاثرين فوغلر، رئيسا اللجنة الدولية للحزب اليساري الألماني؛
مانو بينيدا، عضو اليسار في البرلمان الأوروبي وسكرتير العلاقات الدولية في الحزب الشيوعي الإسباني؛
فيرونيكا بيريسي كالاسكيوني، السكرتيرة الدولية للحزب الوطني في مالطا؛
ليديا ميخيفا، سكرتيرة الغرفة المدنية التابعة للاتحاد الروسي؛
جورج ماجي أنجين، وزير التنمية الثقافية في جزر كوك؛
سيلفيا لوكاس، نائبة رئيس المجلس الوطني للمقاطعات في برلمان جنوب إفريقيا؛
خايمي كوينتانا، رئيس لجنة العلاقات الدولية بمجلس الشيوخ في تشيلي؛
كارمين هيرتز، رئيسة لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب في تشيلي؛
دايساكو إيكيدا، الرئيس الفخري لسوكا غاكاي؛
كيم هان-كيو، رئيس جمعية التبادل للقرن الـ21 بين جمهورية كوريا والصين؛
تشيا مونيريث، رئيس الجمعية الكمبودية الصينية لباحثي التطور؛
إكرام حسن، رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية بين جزر المالديف والصين؛
مايانثا ياسوانث ديساناياكي، زعيم الشباب في حزب ساماغي جانا بالاويغايا في سريلانكا؛
شيوي أر مينغ، رئيس مركز سيام البحثي في تايلاند؛
سولي فيتو، الأمين العام لمؤتمر نقابات العمال في جنوب إفريقيا، من بين آخرين.