فيديو: ما هي الإستعدادات التي تقوم بها العائلات الصينية لاستقبال عيد الربيع؟
مقهى على قمة جبال ثلجية على ارتفاع 4860 متر في سيتشوان
أكاذيب وافتراءات الإنفصالية ربيعة قدير... لقد وضعت نفسها في موقف محرج حين قالت بأن أقاربها كلهم محتجزون
هذه هي الصين: جبل فنجينغ بمقاطعة قويتشو
صور دافئة: قرد مكاك يعانق منقذه ولا يرغب في تركه
فتاة صينية تصنع حلي الشعر النسائية من علب للمشروبات الغازيةبكين 2 فبراير 2020 (شينخوا) قالت السفيرة البريطانية لدى الصين باربرا وودورد، في مقابلة حصرية مع ((شينخوا))، إن العلاقات بين بريطانيا والصين ستتكيف مع العصر الجديد بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، بما يخدم مصلحة شعبي البلدين، وستشكلان معا قوة للخير في عالم سريع التغير.
ومنذ زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ لبريطانيا في عام 2015، أقامت الدولتان شراكة "العصر الذهبي"، واستخدمتا ذلك لبناء أساس قوي للعلاقات الثنائية، التي شهدت تبادلات حكومية واسعة، وروابط تجارية جيدة، فضلا عن زيادة قوية في التبادلات بين الناس، وفقا للسفيرة.
وخلال اشادتها بـ "النمو المطرد" في العلاقات بين لندن وبكين في العام الماضي، قالت السفيرة إن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يتيح لبريطانيا فرصة لتعميق العلاقات في المستقبل حيث سيكون لبلدها حريات جديدة لتطوير شراكات التجارة الحرة مع الآخرين، وهي حريصة على تعزيز علاقات التجارة والاستثمار مع الصين.
ووفقا للدبلوماسية، فقد بدأت بريطانيا والصين في مراجعة اقتصادية وتجارية مشتركة، وهي في مرحلتها التحضيرية، لمعرفة ما إذا كان اتفاق تجارة حرة أو مقاربات أخرى، ستخدم مصالح الجانبين على أفضل وجه.
وقالت وودورد إن علاقات البلدين لا تفيد شعبيهما فحسب، بل لها أيضا خصائص عالمية. وقالت "إننا نعيش في عالم يزداد تكنولوجية"، وباتت مخاطر تغير المناخ أكثر حدة، داعية كلا البلدين إلى تكييف علاقاتهما مع جميع التغيرات العالمية حتى تبقى "قوية وهامة" ومفيدة، لكلا البلدين وشعبيهما.
وأشارت على وجه الخصوص إلى أن البلدين بحاجة إلى العمل معا حول "قضايا ملحة حقا اليوم". وقالت "أود أن أضع مسألة تغير المناخ في صدارة تلك القائمة، وأعتقد أن هذا هو ما ينبغي أن يكون عليه الأمر. لذا، فإن عملنا المتبادل بشأن تغير المناخ والتنوع البيولوجي سيكون مهما للغاية".
وفقا لوودورد، فإن عام 2020 "عام كبير" لكل من الصين وبريطانيا، لقيادة جهود تغير المناخ، حيث ستستضيف الصين المؤتمر الخامس عشر (COP15) لاتفاق التنوع البيولوجي. بينما تستعد بريطانيا لاستضافة مؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ (COP26) في غلاسكو. وتأمل بريطانيا أن يدفع المؤتمر العالم إلى الأمام من اتفاقية باريس، وتأمين اتفاقيات طموحة، وتتوقع تمثيلا رفيع المستوى من الصين في ذلك المؤتمر.
وخلال العيش في عالم أكثر تقنية، والنظر إلى الثورة الصناعية الرابعة، ينبغي على بريطانيا والصين مواصلة العمل معا في مجالي العلوم والتكنولوجيا والبحث والتطوير، حيث "تسعى جميع مجتمعاتنا للمضي قدما بشكل أكبر وأسرع وباتصال كبير"، حسب قولها.
في الوقت نفسه، عملت بريطانيا والصين في السابق عن كثب لمعالجة فيروس إيبولا، وعليهما مواصلة تعزيز تعاونهما في مجال الرعاية الصحية والتعامل مع مشاكل مماثلة مثل شيخوخة المجتمعات.
وقالت السفيرة إن بريطانيا والصين يمكنهما أن يعملا "كقوة جيدة في العالم"، ويمكنهما تعزيز التجارة الحرة العالمية من خلال مجموعة العشرين ومنظمة التجارة العالمية، والعمل معا كشركاء في مجلس الأمن الدولي، لتعزيز الأمن والسلام بالعالم.
وفي هذا العام، ومع انتشال الصين تماما لشعبها من الفقر، لا يزال أمام العالم عشر سنوات للوفاء بأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة لعام 2030، مضيفة "سنحتاج إلى كل ذلك الوقت".
ولذلك، أشارت السفيرة إلى أنه يتعين على الصين وبريطانيا تعزيز التنمية المشتركة بشكل مستمر، والتأكد من أن "النمو مستدام ونظيف وأخضر".
المعينات المنزليات في الصين ينفقن من أجل الحصول على المعرفة وتطوير الذات
ايموجي "الوجه الضاحك الباكي" الأكثر استخداما في العالم
الصين تنجح في توليد الطاقة من المد والجزر
منصات التجارة الإلكترونية الصينية ستتيح للمستخدمين الأجانب امكانية ارجاع السلع من بلدانهم
اطلاق خدمات توقعات الطقس للمدن الواقعة على طول "الحزام والطريق"
حافلات بالوقود الهيدروجيني تخرج من خط الإنتاج بجنوب الصين
طبق " الهوت بوت" (القدر الساخن)، شعبية كبيرة تجلب ايرادات عالية
استخدام بعض الطلبة الصينيين لعقاقير منشطة من أجل الدراسة يعرضهم الى تبعات قانونية
الصين تجري 17 ألف عملية زرع جهاز التحفيز العميق للدماغ محلي الصنع
العلماء الصينيون ينجحون في اعداد نوع جديد من "حرير العنكبوت الاصطناعي" شديد الصلابة
اقبال متزايد على ارتياد"مقاهى القطط" في الصين
الشباب الصينيون يتركون وصية لمن تنتقل أصولهم الرقمية