هجرة جماعية للظباء التبتية في هوه شيل
شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة يقطع 2200 كم بدراجة للوصول إلى لاسا
إنعاش قلعة قديمة تعود إلى 400 سنة في شانشي
صالة رياضية متحركة ب4 أمتار مربعة على شارع ببكين
طبيبة تستقبل المرضى بمكياج وأزياء أوبرا بكين
الفن القديم يتوهج في شكل جديدالقاهرة 15 اغسطس 2017 /كقوة صاعدة، فان الصين على استعداد لتحمل المزيد من المسئوليات في المساعدة في تسوية القضايا الساخنة حول العالم، بشكل خاص في الشرق الأوسط.
من خلال اطلاق مبادرة سلام جديدة لدفع عملية السلام بين الفلسطينيين والاسرائيليين قدما، أرسلت الصين اشارة الى انها مستعدة للقيام بدور اكبر في عملية السلام في الشرق الأوسط.
قدم الرئيس الصيني شي جين بينغ مقترحا من اربع نقاط لتسوية القضية الفلسطينية وذلك خلال زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لبكين في يوليو.
وفي المقترح، أكد الرئيس الصيني على دعم بلاده لحل الدولتين بالنسبة للقضية الفلسطينية ودعم فلسطين في بناء دولة مستقلة وذات سيادة كاملة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. كما قدم مبادرات جديدة، بما في ذلك اجراءات صينية ملموسة لدعم التنمية الاقتصادية لفلسطين.
كما عرضت الصين استضافة ندوة حول السلام في وقت لاحق هذا العام واطلاق آلية حوار ثلاثية مع فلسطين واسرائيل من اجل تنسيق تنفيذ برامج المساعدة الرئيسية في فلسطين فى إطار مبادرة الحزام والطريق.
ويتفق المقترح مع رؤية الصين لتحقيق شرق اوسط يتمتع بالسلم والإزدهار كما ورد في خطاب الرئيس شي خلال زيارته للمنطقة العام الماضي.
وخلال حديثه في مقر جامعة الدول العربية في العاصمة المصرية القاهرة في يناير 2016، اقترح شي تعزيز السلام عبر تطوير التنمية الاقتصادية كطريق ابداعي للتغلب على الفقر والإرهاب في الشرق الأوسط.
كما وُجهت الدعوة لبلدان الشرق الأوسط للمشاركة بنشاط في مبادرة الحزام والطريق الصينية لبناء المزيد من منشآت البنية التحتية في البلاد من أجل خلق المزيد من الوظائف ورفع المزيد من المواطنين من الفقر.
وعقد وزير الخارجية الصيني وانغ يي الشهر الماضي اجتماعات في بكين مع مسئولين كبار من قطر والإمارات وتونس لبحث الأزمة الخليجية وعملية السلام في ليبيا.
وقدم وانغ مقترحا من ثلاث نقاط لتخفيف التوتر بين قطر والرباعية بقيادة السعودية عبر عقد محادثات سياسية في إطار مجلس التعاون الخليجي، في الوقت الذى حدد فيه اربعة مبادئ لتسوية الأزمة الليبية عبر الحوار والمفاوضات تحت رعاية الأمم المتحدة.
وترى الصين ان تحقيق السلام في الشرق الأوسط مفتاح لبناء "مجتمع انساني بمصير مشترك"، وهو المفهوم الذي يهدف للحفاظ على السلام والتنمية المستدامة وضمان استمرار الازدهار عبر تحقيق التنمية المشتركة والقائمة على منفعة الجانبين.
وباعتبار الصين دولة صاعدة على الساحة الدولية، فإنها مستعدة لزيادة انخراطها في الشرق الأوسط، في الوقت الذي يضيق فيه الغرب بقيادة الولايات المتحدة بالسعي نحو تسوية ممكنة للفوضى في الشرق الأوسط.
وبناء على انجازاتها في تحقيق النمو الاقتصادي السريع ومحو الفقر، فإن الصين في الحقيقة لديها الكثير من الخبرات لتشاركها مع الشرق الأوسط.
كما قدمت الصين المزيد من المساعدات التي تتوافق مع وضعها كلاعب رئيسي ومسئول في المنطقة عبر زيادة المساعدات الإنسانية للدول التي تمزقها الصراعات في انحاء المنطقة مثل فلسطين وجنوب السودان وسوريا وليبيا واليمن.
وفي ابريل، تعهدت الصين بتقديم 8800 طن من الأرز الى جنوب السودان، منها 1500 طن تم تسليمهم. وفى يوليو، ساهمت الصين بمبلغ 5 ملايين دولار امريكي في برنامج الغذاء التابع للأمم المتحدة لمكافحة المجاعة في اليمن.
ولا شك ان مبادرة الصين الجديدة وزيادة اسهاماتها من شأنه ان يعطي المزيد من الزخم لجهود السلام في الشرق الأوسط الذي يعد الاستقرار فيه امرا هاما من أجل تحقيق السلم والازدهار العالميين.
الصين تواصل تنفيذ سياسة إجازة الرعاية للأسر التى لديها طفل واحد
"ما جونغ" قد تصبح ضمن الالعاب الأولمبية الشتوية ببكين
بالصور: سباق الكونغ فو المدهش في معبد شاولين
جدار زجاجي ذكي يحجب حرارة الشمس بتغيير اللون في تشونغتشينغ
بصور.. أحب الوجبات الخفيفة للبلدان المختلفة
الرسوم المحترقة بالمكواة.. فن صيني قديم
20 ألف يوان متوسط انفاق الصينيين على السياحة التعليمية في الخارج خلال عطلة صيفية
بالصور: الصين تتمتع بصيف منعش هذا العا
أي من مدن الدرجة الأولى الصينية تثير إعجابك؟
قريبا.. قطارات عالية السرعة في الصين ستطلق خدمة طلب الطعام عبر الانترنت
المرحلة الثانية من تجربة "قصر القمر 365": الحياة في مختبر مغلق لمدة 200 يوم
أول وحدة مروحيات لقوات حفظ السلام الصينية ستجرب الطيران فى السودان