بالصور: مطعم الشلال بين الجبال
أعلى جسر في العالم بارتفاع 565 متر
فتاة يونانية تتعلم ملاكمة تاي جي الصينية
الفوانيس الصينية تتلألأ في أكبر معرض للفوانيس بأمريكا
المروحة الورقية الصينية تلقى رواجا في الخارج
اختتام مسابقة التصوير بجبل ووتاي الصيني حول الثقافة البوذيةكوتاباتو سيتي، الفلبين 4 يناير 2017 / اقتحم مسلحون يعتقد أن لهم صلة بجماعة إسلامية متمردة أحد السجون في كوتاباتو جنوبي الفلبين في وقت مبكر من صباح اليوم (الأربعاء) وأطلقوا سراح نحو 132 نزيلا، حسبما قال مسؤولون.
وصرح المراقب بيتر بونجان، آمر سجن أماس في منطقة كيداباوان، لمحطة إذاعية بأن المسلحين قاموا تحت قيادة قائد يدعى ديربي بفتح النار على رجاله الذين كانوا يحرسون المنشأة في حوالي الواحدة صباحا بالتوقيت المحلي، ما أسفر عن مقتل أحد رجاله وإصابة آخر.
وأكد بونجات أن 132 من نزلائهم الـ1511 تمكنوا من الهروب.
وذكر "لقد تم التخطيط للأمر جيدا. واستخدم الهاربون البطاطين أثناء هروبهم. وهناك عملية تمشيط جارية حاليا. وبدأنا عملية مطاردة".
وأضاف بونجات أن القائد ديربي تابع لجبهة تحرير مورو الإسلامية.
وأشار "ليس لدينا أدنى فكرة حتى الآن عما إذا كانت هناك أي شخصيات بارزة بين النزلاء الـ132 الذين لاذوا بالفرار. ومازالنا نقوم بحصر عدد سجنائنا".
جدير بالذكر أنه في أغسطس من العام الماضي، تمكن أيضا ثلاثة نزلاء يواجهون اتهامات بحيازة متفجرات ومخدرات تمكنوا من الهروب من نفس السجن.
وفي عام 2009، هرب أيضا ثلاثة مجرمين "بارزين" متهمين بالضلوع في تفجير أحد المراكز التجارية من السجن في أماس.
وفي الـ3 من فبراير عام 2007، هاجمت جماعة مسلحة نفس السجن وتسبب ذلك في هروب 49 نزيلا معظمهم مجرمين بارزين. /نهاية الخبر/
استطلاع:قرابة 90% من الصينيين يشعرون بالقلق فى نهاية السنة
"خبير حشرات" شاب ينتج 10 ألف عينة من الخنافس
بيانات:إستهلاك بكين للمنتجات المضادة للتلوث الأعلى في الصين
المغرب تواجه تحديا من تزايد عدد السياح الصينيين
الكشف عن أهم الكلمات الصينية فى عام 2016
لأسباب إنسانية.. مصنع صيني يعيد تشغيل خط الإنتاج بعد 13 عاما من التوقف
الفقم المحبوبة حول محطة بحث صينية فى القطب الجنوبي
قرية الأقزام في يوننان الصينية
"بئر الكتب" يحذر من محاصرة التلاميذ فى العبء الدراسي
طبيب أفريقي بارع في الطب الصيني التقليدي
مناظر الخريف على جانبي أول طريق عائم فى الصين
بالصور: كرة قدم الشاولين لم تعد حلما