21 يوليو 2021/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/ "الموسيقى والرقص يتجاوزان الحدود والجنسيات، مما يساعد على بث الإحساس بالجمال على نطاق واسع". "يجب على الملحن أو المغني أن يجد مصدراً للإلهام عند إنتاج اي موسيقى أو اغنية، وإلا فلن يتمكن من تأليفها". وقد أطلق المعجبون بالفنون على شينجيانغ لقب" أرض الغناء والرقص". وهنا، تُعزف الآلة الموسيقية المسماة "دوتار" مصحوبة بأغاني خلال لم شمل العائلة، وقد يرقص الغرباء معًا في تجمعات الويغور الجماعية المسماة "مشرب" بالأسواق الليلية، ويتجمع الأشخاص من مختلف المجموعات العرقية للرقص معًا في المنتزهات. وتتدفق مشاعر الدفء والأمل والسعادة من اللحن عند سماع صوت الأغاني الشعبية. فكيف للمرء ألا يشعر بإحساس عميق بالمودة تجاه شينجيانغ الأرض التي تنبعث من كل مكان فيها نغمات مشاعر رقيقة تلامس قلب أهلها وزائريها، أرض "آلهة الأغنية" و "ملوك الرقص".
شينجيانغ... قصص تُروى (1): النشأة