![]() |
اسطنبول 19 أكتوبر 2019 (شينخوا) دُشن يوم الجمعة معرض للفنون التقليدية الصينية في اسطنبول ويستمر لمدة شهر بهدف تدعيم التفاهم والصداقة بين الشعبين التركي والصيني.
جاء ((معرض التراث الثقافي غير المادي لشانغهاي في إطار الحزام والطريق))، خلال الاحتفال بالذكرى الـ30 لعلاقات التآخي بين اسطنبول وشانغهاي أكبر مدينتين في تركيا والصين.
وتعرض في متحف الفنون التركية والإسلامية 160 قطعة من الفنون الجميلة والأعمال اليدوية، من بينها لوحات لمزارعي جينشان وملابس الأوبرا والطباعة الخشبية والطباعة المنقولة وأكياس معطرة على نمط شانغهاي ونحت اليشم وتكنولوجيا معالجة الذهب والفضة.
وفي السياق، قال سراج الدين شاهين، مدير المتحف التركي، في حفل الافتتاح، إنه يتوقع أن يحظى المعرض باهتمام كبير من قبل السكان المحليين والسائحين في واحد من مباني متحف اسطنبول الأثرية المحفوظة جيدا.
وأشاد تسوي ويي، القنصل العام الصيني في إسطنبول، بأهمية التراث الثقافي غير المادي بالنسبة للصين.
وقال تسوي إنه "باستخدام أساليب عديدة، تقوم الصين بأفضل ما لديها لنقل تراثها الثقافي إلى الأجيال القادمة" مشيرا إلى أن المعرض يقدم رؤية قوية للثقافة الصينية.
نقلت المعروضات إلى اسطنبول بعد وجودها في محافظة الإسكندرية المصرية في أغسطس العام الماضي.
فصل الخريف يزيد من شاطئ عشبة الشيح في الأراضي الرطبة بمقاطعة تشجيانغ جمالا وخيال
بالصور: شينجيانغ تدخل موسم حصاد القطن
بكين تفتتح منتجعا عالميا رائعا أمام العامة
بالصور: مزرعة على النهر بتشجيانغ تدخل موسم الحصاد
الصين تكشف لأول مرة عن مسبارها لمشروع استكشاف المريخ
طائرة هليكوبتر صينية على شكل "القرش الأبيض" تعرض في تيانجين
لاول مرة في تاريخ متحف القصر الامبراطوري... هدايا بمناسبة عيد الميلاد الـ 94
الخريف يرسم لوحات فنية بديعة تظهر جمال وروعه بحيرة بوستن بشينجيانغ
فيلم الرسوم المتحركة الصيني "نه تشا" ينافس على جوائز الأوسكار
مطار بكين داشينغ الدولي تحفة فنية تجمع بين الابتكار والجمال
"شيوخ معبد السماء" ببكين يجذبون أنظار الزوار الأجانب
قصة يوم في حياة الجنديات الصينيات المشاركات في العرض العسكري بمناسبة الذكرى 70 بتأسيس جمهورية الصين الشعبية
"أشهد أنى أحبك يا وطني" معرض ضوئي تنظمه شبكة الشعب في كامل أنحاء الصين
منتجات طماطم شينجيانغ تصدر إلى أكثر من 100 دولة ومنطقة
30 مجموعة من الصور شاهدة على تغيرات الصين الجديدة خلال 70 عاما