26 أكتوبر 2015/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/ ذكرت وسائل إعلام أجنبية أن العلماء من فرنسا واليابان وكندا ومصر سيتعاونون معا للقيام بسبر أغوار الأهرامات المصرية باستخدام التكنولوجيا الفائقة.
وسيعتمد العلماء على الأشعة تحت الحمراء وغيرها من معدات المراقبة المتقدمة للبحث عن ما إذا كانت هناك غرف سرية داخل الأهرامات. كما سيحاول العلماء للحصول على مزيد من المعلومات حول كيفية بناء الأهرامات.
أجرى علماء الآثار والعلماء الآخرون منذ سنوات عديدة، بحوث عديدة للأهرامات المصرية، ولكن، لا أحد يستطيع أن يعطي الجواب بالضبط عن ذلك حتى الآن. يسمى أحدث البحوث للأهرامات ب"مسح الأهرامات"، ومن المتوقع أن يستمر إلى نهاية عام 2016.
فقد وافقت مؤخرا السلطات المصرية الخبراء على استخدام التكنولوجيا المشابهة للعثور على مكان وجود مقبرة الملكة المصرية القديمة نفرتيتي، التي تعد واحدة من أهم الملكات في التاريخ المصري. ويقال أنه لديها جمال منقطع النظير، ويُعتقد أن مقبرتها ربما تقع وراء جدار في مقبرة توت عنخ آمون.
أنباء شينخواشبكة الصين إذاعة الصين الدوليةتلفزيون الصين المركزي وزارة الخارجية الصينيةمنتدى التعاون الصيني العربي
جميع حقوق النشر محفوظة
التلفون: 010-65363696 فاكس:010-65363688 البريد الالكتروني Arabic@people.cn