نبذة عن الأحداث الرئيسية في العلاقات الصينية - النيوزيلندية

بكين 19 نوفمبر 2014 (شينخوا) من المقرر أن يصل الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى نيوزيلندا اليوم (الأربعاء) في زيارة دولة.

فمنذ أن أقامت الصين ونيوزيلندا العلاقات الدبلوماسية في 22 ديسمبر عام 1972، تحسنت علاقاتهما الثنائية بشكل مطرد في ظل أوجه التبادل والتعاون المتكررة والرفيعة المستوى في شتي المجالات. وفيما يلى التسلسل الزمني للأحداث الرئيسية في العلاقات بين الصين ونيوزيلندا منذ عام 1972:

من أواخر أبريل إلى أوائل مايو عام 1976، قام رئيس الوزراء النيوزيلندي آنذاك روبرت مولدون بزيارة الصين.

وفي سبتمبر عام 1980، زار مولدون الصين مرة أخرى.

وفي أبريل عام 1985، قام هو ياو بانغ السكرتير العام آنذاك للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني بزيارة نيوزيلندا.

وفي مارس عام 1986، قام رئيس الوزراء النيوزيلندي آنذاك ديفيد لانج بزيارة الصين.

وفي نوفمبر عام 1988، قام رئيس مجلس الدولة الصيني آنذاك لي بنغ بزيارة نيوزيلندا.

وفي مايو عام 1993، قام رئيس الوزراء النيوزيلندي آنذاك جيمس برندان بولجر بزيارة الصين.

وفي نوفمبر عام 1997، قام بولجر بزيارة الصين مرة أخرى وحضر الاحتفال بالذكرى الـ 25 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

وفي سبتمبر عام 1999، قام الرئيس الصيني آنذاك جيانغ تسه مين بزيارة دولة إلى نيوزيلندا، وهي أول زيارة من نوعها يقوم بها رئيس صيني. وأشادت الدولتان بتنمية علاقاتهما وتعهدتا بإقامة تعاون شامل ومستقر وطويل الأجل تجاه القرن الـ21.

ومن 30 نوفمبر إلى 6 ديسمبر عام 2000، قام مايكل هاردي بويس، الحاكم العام لنيوزيلندا آنذاك، بزيارة الصين.

وفي أبريل عام 2001، قامت رئيسة الوزراء النيوزيلندية آنذاك هيلين كلارك بزيارة للصين وأجرت محادثات مع مسؤولين صينيين بارزين حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.

وفي أكتوبر عام 2003، قام الرئيس الصيني آنذاك هو جين تاو بزيارة دولة إلى نيوزيلندا وأجرى محادثات مع مسؤولين نيوزيلنديين بارزين حول القضايا ذات الاهتمام المشترك. وتوصلت الدولتان إلى التوافق حول تعزيز العلاقات الثنائية ووقعتا عددا من وثائق التعاون.

وفي أبريل عام 2004، اعترفت نيوزيلندا بوضع اقتصاد السوق للصين لتصبح أول دول متقدمة تتعامل مع الصين كاقتصاد سوق كامل في الناحية التجارية.

وفي أبريل عام 2006، قام رئيس مجلس الدولة الصيني آنذاك ون جيا باو بزيارة نيوزيلندا. وتعهد البلدان ببذل جهود مشتركة لتعزيز العلاقات الثنائية.

وفي أبريل عام 2008، قامت كلارك مرة أخرى بزيارة للصين ووقعت اتفاقية التجارة الحرة الصينية - النيوزيلندية مع الحكومة الصينية.

وفي أبريل عام 2009، قام رئيس الوزراء النيوزيلندي جون كي بزيارة رسمية إلى الصين. وتعهد البلدان بمواجهة الأزمة المالية العالمية معا.

وفي يونيو عام 2010، قام نائب الرئيس الصيني آنذاك شي جين بينغ بزيارة نيوزيلندا وأجرى محادثات مع كي. واتفق الجانبان على الارتقاء بالعلاقات عن طريق التعاون العملي.

وفي أبريل عام 2013، قام كي بزيارة الصين واجتمع مع الرئيس الصيني شي جين بينغ ورئيس مجلس الدولة لي كه تشيانغ.