بكين   مشمس جزئياً 28/16 

صور ساخنة

التصويت  |  الأخبار الساخنة

ما هو السبب الرئيسي في رأيك وراء الضباب الدخاني الكثيف في الصين مؤخرا؟

  • كثرة انبعاث السيارات
  • نوعية الوقود الرديئة
  • رداءة الطقس
  • احراق الفحم للتدفئة في الشتاء
  • المصانع الكثيرة في الصين
  • سبب آخر
    1. أخبار باللغتين الصينية والعربية 双语新闻
    2. الحياة في الصين: أسئلة وإجابة

    لعمامرة: الجزائر مستعدة لاستقبال الحركات المسلحة في شمالي مالي الشهر المقبل

    2014:05:27.11:02    حجم الخط:    اطبع

    الجزائر 26 مايو 2014 / كشف وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة اليوم (الاثنين) عن استعداد بلاده لاستقبال الحركات المسلحة المالية المعارضة في يونيو المقبل لإيجاد حل سياسي للأزمة الأمنية التي يشهدها شمالي مالي مع الحكومة المركزية.

    وأكد لعمامرة، في تصريح صحفي أدلى به على هامش انعقاد المؤتمر الوزاري الـ 17 لدول حركة عدم الإنحياز بالعاصمة الجزائر على مستوى الخبراء، "استعداد الجزائر لاستقبال الحركات المالية شهر يونيو القادم من أجل استكمال أرضية المحادثات الرامية إلى إيجاد حل للأزمة في مالي".

    وأشار إلى "الإهتمام الذي أبدته الحركات المالية ودعم الحكومة (المالية) لمحادثات السلام إلى جانب استعداد حكومات دول الساحل لمنح مساعدتها من أجل إنجاح هذه الخطوة".

    ودأبت الجزائر منذ عقود على التوسط بين الحكومة المالية والحركات الإنفصالية المسلحة في شمالي مالي التي تتألف في معظمها من عرق الطوارق البربر والأقلية العربية.

    وعادة ما تنتهي هذه الوساطات التي تقوم بها الجزائر والتي تنعقد معظمها في العاصمة الجزائر بالتوقيع على اتفاقية سلام تنص على ضرورة تكفل الحكومة المركزية بمسائل التنمية والأمن في شمالي مالي وبالخصوص في منطقة كيدال التي تنتشر فيها الآن الجماعات المتشددة المسلحة بالخصوص عناصر تنظيم (القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي) وتنظيم (أنصار الدين المالي) وجماعة (التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا) المالي.

    وسبق أن قامت الجزائر بوساطة العام 2013 بين السلطات المالية وتنظيم أنصار الدين المعارض لوقف الإقتتال مقابل منح عفو عام عن عناصر التنظيم المتشدد.

    وكان هذا التنظيم من بين الجماعات المتشددة التي سيطرت على شمال مالي قرابة العام قبل التدخل العسكري الفرنسي الذي أنهى هذه السيطرة العام 2012.

    وأدى توسط الجزائر إلى توقيف تنظيم أنصار الدين هجماته ضد القوات المالية والفرنسية معا الموجودة في شمال مالي.

    كما قامت الجزائر العام الماضي بوساطة بين فصيلين متناحرين في شمال مالي وهما الحركة الوطنية من أجل تحرير الأزواد (الطوارق) وغريمتها الحركة العربية للأزواد بهدف الوصول إلى تحقيق سلم دائم وتوفير الشروط اللازمة لتطوير شمال مالي.

    وتسعى الجزائر من خلال وساطتها في مالي إلى تحقيق الاستقرار السياسي والأمني في شمال مالي وخفض التوتر بين القبائل التي تقطن المنطقة.

    /مصدر: شينخوا/

    الأخبار ذات الصلة

    تعليقات

    • إسم

    ملاحظات

    1. حافظوا على القوانين، والانظمة المعنية التى وضعتها جمهورية الصين الشعبية، وحافظوا على الاخلاق على الانترنت، وتحملوا كافة المسؤوليات القانونية الناتجة عن تصرفاتكم بصورة مباشرة وغير مباشرة.
    2. لصحيفة الشعب اليومية اونلاين كافة الحقوق فى ادارة الاسماء المستعارة والرسائل المتروكة.
    3. لصحيفة الشعب اليومية اونلاين الحق فى نقل واقتباس الكلمات التى تدلون بها على لوحة الرسائل المتروكة لصحيفة الشعب اليومية اونلاين داخل موقعها الالكترونى.
    4. تفضلوا بابلاغ arabic@peopledaily.com.cn آراءكم فى اعمالنا الادارية اذا لزم الامر.