طهران 13 يونيو 2025 (شينخوا) أكد الحرس الثوري الإيراني اليوم (الجمعة) اغتيال قائده البارز حسين سلامي في الضربات التي شنتها إسرائيل على المنشآت النووية الإيرانية.
ونعى الحرس الثوري قائده في بيان جاء فيه "بقلوب مُفعمة بالحزن والأسى ننعي استشهاد القائد العام للحرس الثوري اللواء حسين سلامي وعدد من مرافقيه وزملائه خلال أدائهم واجب حراسة أمن الشعب والبلاد إثر العدوان الذي شنه الكيان الصهيوني القاتل للأطفال فجر الجمعة على مقر قيادة الحرس الثوري".
وقال البيان "كان اللواء سلامي بلا شك من أبرز القادة في الثورة الإسلامية، ورجل جهاد في المجالات العلمية والثقافية والأمنية والعسكرية، حاضرا في جميع الميادين بروح مخلصة وحكيمة ومتمسكة بنهج الولاية في الصفوف الأمامية للدفاع عن مبادئ الثورة والوطن"، حسب وكالة ((إرنا)).
وأكد البيان أن القوات المسلحة الإيرانية تقف على أهبة الاستعداد للرد بشكل حازم وقوي على العدوان الإسرائيلي.
وكانت إسرائيل قد شنت فجر اليوم (الجمعة) غارات جوية ضد أهداف نووية وعسكرية في مواقع مختلفة داخل إيران. وأفادت وسائل إعلام إيرانية وشهود بوقوع انفجارات في مواقع من بينها منشأة نطنز النووية.
وكانت تقارير إعلامية رسمية إيرانية قد أفادت في وقت سابق بمقتل سلامي وعدد من قادة الحرس الثوري في هجوم شنته إسرائيل على إيران فجر اليوم.
وقالت وكالة ((إرنا)) إن "حسين سلامي واللواء غلام علي رشيد، قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي في الحرس الثوري الإيراني، استشهدا إثر الهجمات التي شنها الكيان الصهيوني على طهران فجر الجمعة".
كما أفادت وكالة ((تسنيم)) بمقتل العالمين النوويين محمد مهدي طهرانجي وفريدون عباسي في الهجمات.


تطريز دونغتاي...حينما يتحول الشعر البشري إلى لوحات فنية خالدة
"شذرات الذهب" تُعثر في شقوق الصخور
العمارة القديمة في نانجينغ تتزين بالأخضر المنعش مع حلول الصيف
في هانغتشو...الروبوتات الجراحية تُظهر براعتها في العمليات الدقيقة وشديدة التعقيد
نحت خزف دافنغ .. فنّاً فريداً يجمع بين سحر الخط والرسم وروعة النحت على البورسلين
مراعي تشيانغتانغ في شيتسانغ: سقالات اصطناعية تحمي صغار الجوارح
زيارة استكشافية لمصنع الكهوف في باوجي، شنشي
الصين ستطرح "دوريان سانيا" في السوق نهاية يونيو
عروض الشوارع تُشعل صيف هاربين
الحلي الذهبية .. أناقة وجمال على طول طريق الحرير البحري
الشاحنات الثقيلة المصنّعة في خنان تلقى رواجا في الأسواق الأجنبية
يوماوشيان: الطفلة التي حملها معلمها على ظهره إلى المدرسة أصبحت طالبة جامعية