بكين 4 مايو 2025 (شينخوا) قالت الأكاديمية الصينية للعلوم إن مجموعة من الباحثين الصينيين صممت نموذجا عاما لاستكمال البيانات قابلا للتطبيق على بيانات الاستشعار عن بعد متعددة المصادر بهدف حل قياسات البيانات المفقودة الناجمة عن فجوات تغطية مدار الأقمار الصناعية والغطاء السحابي.
وتعد بيانات الاستشعار عن بُعد للمحيطات بالغة الأهمية لفهم نظام المناخ العالمي. ونظرا لضعف تغطية مدارات الأقمار الصناعية والغطاء السحابي، أظهرت منتجات الاستشعار عن بُعد للمحيطات عبر الأقمار الصناعية فجوات كبيرة في البيانات.
واستناداً إلى التعلم العميق، أعاد باحثون من معهد علوم المحيطات التابع للأكاديمية الصينية للعلوم وجامعة الأكاديمية الصينية للعلوم بناء المتغيرات المحيطية الرئيسية الخالية من الفجوات والسحب مثل درجة حرارة سطح البحر وسرعة الرياح وبخار الماء والماء السائل في السحب ومعدل هطول الأمطار.
وقد نجح النموذج في الاستفادة بشكل فعال من المعلومات المكانية والزمانية ضمن بيانات الاستشعار عن بعد لملء المناطق المفقودة بدقة، وفقًا للمقالة البحثية المنشورة في مجلة الاستشعار عن بعد للبيئة.
ولتمكين النموذج من التقاط بيانات كافية لمتطلبات أنماط التغيير الديناميكية، استخدم الباحثون سبعة أيام متتالية من بيانات المراقبة كمدخلات لتحسين قدرة النموذج على استكمال البيانات، مما أدى إلى تعزيز التعامل مع البيانات المفقودة بسبب الغطاء السحابي بشكل كبير.
وقد قدمت الدراسة حلا جديدا عاما لمشكلة غياب بيانات المحيطات بدقة مختلفة، مما ساهم في إجراء أبحاث أكثر شمولاً ودعماً في مجال علوم المحيطات والتطبيقات ذات الصلة.


جينان تعتمد الطائرات بدون طيار لتنظيف واجهات ناطحات السحاب بكفاءة وأمان
في تشنغدو، جسر يجسد عالم "ساحر أوز العجيب"
ووشي تحتضن أول ألعاب للروبوتات الذكية المجسدة بمشاركة أكثر من 150 روبوتًا
النخيل الإماراتية يؤتي ثماره في وينتشانغ، هاينان
لأول مرة، معرض كانتون يخصص جناحا للمنازل الجاهزة
تصدر إلى إفريقا والشرق الأوسط..جرّار واحد يخرج من المصنع كل 3 دقائق
الطبيعة تستعيد الأنفاس في بحيرة أولونغو بعد شتاء طويل
آلاف الطائرات بدون طيار تحيي اللحظات الابرز في صناعة الفضاء في الصين
لويانغ .. العاصمة القديمة لـ 13 سلالة حاكمة في الصين القديمة
بلدة آيهي، صنعت نموذجا لخدمة الأرياف من خلال الفن
سيّارات طائرة تظهر في معرض للسيّارات بشنغهاي
وادي المخلوقات الفضائية، أعجوبة جيولوجية تتحول إلى وجهة سياحية