طرابلس 12 مارس 2025 (شينخوا) أعلنت المؤسسة الوطنية الليبية للنفط اليوم (الأربعاء) استئناف الإنتاج في حقل المبروك النفطي بعد توقف دام عشر سنوات.
وقالت المؤسسة في بيان أوردته وكالة الأنباء الليبية (وال) إن شركة مبروك للعمليات النفطية استأنفت الإنتاج في الحقل الواقع في المربع "سي 17" بمنطقة حوض سرت النفطي على بعد 140 كيلومترا جنوب غرب ميناء السدرة النفطي.
وبدأت عمليات الإنتاج رسميا في التاسع من مارس الجاري بمعدل 5 آلاف برميل يوميا مع خطة لرفع الإنتاج إلى 7 آلاف برميل يوميا في نهاية الشهر الجاري، بحسب البيان.
وأضاف البيان أن عمليات التصدير إلى حقل الباهي بدأت أمس (الثلاثاء) مع توقعات للوصول إلى 25000 ألف برميل يوميا بحلول يوليو 2025.
وتعرض حقل المبروك في العام 2015 إلى هجوم إرهابي تسبب في تدمير معظم منشآته الحيوية، وقُدرت الخسائر بـ 575 مليون دولار.
وكانت معدلات الإنتاج في حقل المبروك النفطي قبل الهجوم، تصل إلى 34 ألف برميل من النفط الخام يوميا.
وتُعتبر ليبيا دولة نفطية بامتياز، باعتبارها تمتلك أكبر الاحتياطيات النفطية في إفريقيا، لكنها تواجه حاليا صعوبات في الحفاظ على مستويات إنتاج ثابتة بسبب الصراعات الداخلية.
وتعاني ليبيا منذ العام 2011 من الفوضى والانقسامات السياسية التي تعمقت بوجود حكومتين، إحداهما تحظى باعتراف دولي، وهي حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، ومقرها العاصمة طرابلس، وتدير منها غرب البلاد بالكامل.
أما الحكومة الثانية فكلّفها مجلس النواب (البرلمان)، وهي برئاسة أسامة حماد، ومقرها في بنغازي، وتدير شرق البلاد بالكامل ومدنا في جنوب البلاد.


السماء تمطر بالقلوب على طريق بويون في مدينة نانجينغ
الصين تطلق أولى شاحناتها الثقيلة العاملة بالهيدروجين بقدرة 200 كيلوواط
روبوت ذكي يعزز كفاءة زراعة الخضروات في تشجيانغ
السياحة تفك العزلة الطويلة لمدينة مانغيا شمال غرب الصين
في ليشوي، الطحالب الصغيرة تخلق صناعة كبيرة
في تشونغتشينغ، قطار الربيع يسافر عبر أزهار البرقوق
أرز البطاطس، قد يصبح حلا مبتكرا لنقص الغذاء
مطار شيآن الدولي يفتتح متحفًا داخليًا للآثار المستكشفة خلال أعمال التوسعة
يوننان: السياح يتوافدون على "جنة الطيور" في شانغريلا
مثل لاعبي الجمباز، روبوت بشري صيني يؤدي حركة الشقلبة الأمامية باحترافية عالية
هانغتشو، تشجيانغ: كلب آلي "تولى منصب" في دار لرعاية المسنين
في يوننان، الأوتليا المستدقة كانت نبتة نادرة وصارت اليوم محصولا غذائيا وفيرا